[img][/img]ان لقضايا حواء ابعاد كثيره بعضه يكمن فى سر شخصيتها والاخر يكون فى السر الذى يجعلها تبدو وكانها كائن اخر
المراه فى حد ذاتها كائن لطيف ووديع ولن سرعان ماينقلب راسا على عقب اذا اصطدم شئ بخيالها الرومانسى ليعكر صفوه
لنرى الرقه تتحول الى شئ انا لا استطيع وصفه ونرى الهدوء يتحول الى عاصفه والعاصفه للاسف تكون رمليه بمعنى انها تصيب كل من امامها بالعمى
لذلك يسعى البعض الى وصف المراه بانها متغيره الطباع ولكن لا فهى تفضل ان ترى الحياه من منظور وردى ولكن واقع حياتنا لايسمح لها بهذه الرؤيه لذلك نجد المراه عصبيه و لاتعرف ان تتحكم فى الامور وتفقد زمام السيطرة سريعا
فهذه المراه وهذا طبعها ولا ولن يتغير