من ترك الصلاة جاحدا اوجوبها فهو كافر مرتد لأنه مكذب لله ورسوله إجماع المسامين
اما من تركها تهاونا وكسلا فا الصحيح أمه كافر إذا كان تاركا لها دائمنا وبالكلية لقوله تعالى عن المشركين
{فإن تابوأ وأقامو الصلاواة واتوا الزكوا فإخوانكم في الدين سورة التوبة}
فدل على أنهم إن لم يحققا شرط إقامة الصلاة فلسوا بمسلنين ولا غخوة لنا في الدين ولقوله صلاالله عليه وسلام
{ العهد الذي بينناوبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر أخرجه الترمدي وصححه الالباني}
{ وقوله صلا الله عليه وسلم إن بين الرجل وبين الشرك والكفر الصلاة أجرجه مسلم}
أما من كان يصلي أحيناويترك أحيناأو يصلي فرضا او فرضين فالظاهر لأنه لايكفر لنه لم يتركها بالكليا كما هو نص الحديت {ترك الصلاة}فهذا ترك{صلاة} لا {الصلاة} والأصل بقاء الإسلام فلا نخرجه منه إل بيقين فما ثبت بيقين لا يرتفع بيقين